المغنى (ج1) هي مخطوطة تصنف ضمن الفقه الحنبلي. لمؤلفه ابن قدامة، عبد الله بن أحمد المتوفى سنة 620 هـ. نسخت بخط النسخ في القرن الرابع عشر الهجري. بلغ عدد أوراقها 276ورقة، وعدد الأسطر مختلف، بمقاس 22×17 سم. بداية المخطوطة: (الحمد لله، بارئ البريات، وغافر الخطيات، وعالم الخفيات ... أما بعد ... ثم رأيت ذلك على شرح مختصر أبي القاسم ... الخرقي رحمه الله لكونه كتابًا مباركًا، فتبرك بكتابه ونجعل الشرح مرتبًا على مسائله وأبوابه ...) ونهاية المخطوطة: (فصل وإن صلى على سطح الحشى أو الحمام أو عطن الإبل أو غيرها ... أو في غير مقبرة فحدثت الغبرة حوله لم تمنع الصلاة فيه بغير خلاف لأنه لم يتبع ما حدث بعد والله أعلم) وقد تعاقب على الكتابة أكثر من ناسخ ، والنسخة مقابلة ومصححة وعنها طبع الكتاب على نفقة الملك عبد العزيز رحمه الله وقد جاءت الإشارة إلى ذلك في هذا الجزء وما تلاه من الأجزاء وقد جاءت مرتبة إلى الجزء الثاني عشر مع ملاحظة أن النسخة بأجزائها ملفقة تعود لفترات زمنية مختلفة وقد تعرضت بعض الأوراق في هذا الجزء لنقص في الأسطر نتيجة قص المجلد لها، استعمل في الكتابة المداد الأسود ورؤوس الأبواب والفصول بالأحمر.
المغنى ( ج1 )
-
ت. 620 هـ
الحمد لله، باريء البريات، وغافر الخطيات ، وعالم الخفيات ... أما بعد ... ثم رأيت ذلك على شرح مختصر أبي القاسم ... الخرقي رحمه الله لكونه كتابًا مباركًا، فتبرك بكتابه ونجعل الشرح مرتبًا على مسائله وأبوابه ...
... فصل وإن صلى على سطح الحشى أو الحمام أو عطن الإبل أو غيرها ... أو في غير مقبرة فحدثت الغبرة حوله لم تمنع الصلاة فيه بغير خلاف لأنه لم يتبع ما حدث بعد والله أعلم.
نسخ ؛ تعود لـ ق 13 هـ
-
نسخ
عدد الأوراق : 276 ؛ عدد الأسطر : مختلف ؛ المقاس : 22×17 سم.
614 / الإفتاء
تعاقب على الكتابة أكثر من ناسخ ، والنسخة مقابلة ومصححة وعنها طبع الكتاب علىنفقة الملك عبد العزيز رحمه الله وقد جاءت الإشارة إلى ذلك في هذا الجزء وما تلاه من الأجزاء وقد جاءت مرتبة إلى الجزء الثاني عشر مع ملاحظة أن النسخة بأجزائها ملفقة تعود لفترات زمنية مختلفة وقد تعرضت بعض الأوراق في هذا الجزء لنقص في الأسطر نتيجة قص المجلد لها ، استعمل في الكتابة المداد الأسود ورؤوس الأبواب والفصول بالأحمر.