الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم هي مخطوطة تصنف ضمن علوم العقيدة. لمؤلفه ابن تيمية، أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام، المتوفى سنة 728 هـ. ونسخه الحنبلي المدني الحراني في يوم الثلاثاء 13 رمضان 700ه. بلغ عدد أوراقها 174ورقة، وعدد الأسطر 25، بمقاس 26×18 سم. بداية المخطوطة: (الحمد لله الهادي النصير، فنعم النصير ونعم الهاد، الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ... أما بعد فإن الله هدانا بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ... أن أذكر ما شرع من العقوبة لمن سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم وكافر وتوابع ذلك ...) ونهاية المخطوطة: (... الفصل الثاني في تفصيل القول فيهم، أما من اقترن بسبه دعوى ... فهذا ما تيسر من الكلام في هذا الباب، ذكرنا ما يسره الله واقتضاه الوقت ... والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحابته كلما ذكره الذاكرون.) وهذه نسخة نفيسة، مقابلة كتبها أحد تلامذة شيخ الإسلام الذي تآكل اسمه المذكور في آخر النسخة بفعل الأرضة، تاريخ النسخ ذهب مع محاولة أحدهم؟؟؟؟؟؟؟؟ ورق التجليد الذي أخفاه ، وبقي منه ما ذكر أعلاه، عليها عدة تملكات، تملك أمير المؤمنين إسماعيل ابن أمير المؤمنين مؤرخ في 1060 ه، تملك يوسف بن علي أمير المؤمنين مؤرخ 1098 هـ، ثم تملك محمد بن إسحاق أمير المؤمنين، ثم تملك يحيى بن صالح السحولي مؤرخ في 1170 هـ، ثم تملك عبدالله بن محمد الأمير، ثم تملك إبراهيم بن سيف بن علي بن عبدالله بن غنيم بالشراء من المدينة.
الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم
-
ت. 728 هـ
الحمد لله الهادي النصير، فنعم النصير ونعم الهاد، الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ... أما بعد فإن الله هدانا بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ... أن أذكر ما شرع من العقوبة لمن سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم وكافر وتوابع ذلك ...
... الفصل الثاني في تفصيل القول فيهم، أما من اقترن بسبه دعوى ... فهذا ما تيسر من الكلام في هذا الباب ، ذكرنا ما يسره الله واقتضاه الوقت ... والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحابته كلما ذكره الذاكرون.
نسخ ؛ الثلاثاء 13 رمضان 700 هـ.
-
نسخ
عدد الأوراق : 174 ؛ عدد الأسطر : 25 ؛ المقاس : 26×18 سم.
612 / الإفتاء
نسخة نفيسة ، مقابلة كتبها أحد تلامذة شيخ الإسلام الذي تآكل اسمه المذكور في آخر النسخة بفعل الأرضة ، تاريخ النسخ ذهب مع محاولة أحدهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ ورق التجليد الذي أخفاه ، وبقي منه ما ذكر أعلاه ، عليها عدة تملكات ، تملك أمير المؤمنين إسماعيل ابن أمير المؤمنين مؤرخ في 1060 هـ ، تملك يوسف بن علي أمير المؤمنين مؤرخ 1098 هـ ، ثم تملك محمد بن إسحاق أمير المؤمنين ، ثم تملك يحيى بن صالح السحولي مؤرخ في 1170 هـ ، ثم تملك عبدالله بن محمد الأمير ، ثم تملك إبراهيم بن سيف بن علي بن عبدالله بن غنيم بالشراء من المدينة