رياض الأزهار في نفائس الأشعار

وصف المخطوطة:

رياض الأزهار في نفائس الأشعار، هي مخطوطة في الأدب العربي. من تأليف محمد بن أحمد الخياط ونسخت هذه المخطوطة بخط النسخ. بلغ عدد أوراقها 75ورقة، وعدد الأسطر 17، بمقاس 21.5×15 سم. بداية المخطوطة: (الحمد لله الذي جعل الأدب نزهة الألباب والأرواح ومجلبًا للسرور والأفراح ... أما بعد ... سألني حضرة اللبيب ... مصطفى أفندي المنشاوي أن أجمع ما قلته وما شطرته من الأشعار خوف الضياع) ونهاية المخطوطة: (وشطرت قول بعضهم فقلت: ما لا يكون فلا يكون بميلة من عاقل لـو أنه المأمون، ما كل مـا رام البيب يناله خطأ ويخطي عاجز ومهين) وهذه نسخة مجدولة كتبت بالمداد الأسود واستعمل الأحمر في ما يراد تمييزه، يوجد خاتمة واضحة للمخطوطة.

عنوان المخطوطة :

رياض الأزهار في نفائس الأشعار

موضوع المخطوطة:
عنوان آخر (عنوان فرعي):

-

اسم المؤلف كاملاً:
وتاريخ وفاته (إن وُجد):

-

بداية المخطوطة:

الحمد لله الذي جعل الأدب نزهة الألباب والأرواح ومجلبًا للسرور والأفراح ... أما بعد ... سألني حضرة اللبيب ... مصطفى أفندي المنشاوي أن أجمع ما قلته وما شطرته من الأشعار خوف الضياع

نهاية المخطوطة:

وشطرت قول بعضهم فقلت : ؛ ما لا يكون فلا يكون بميلة من عاقل لـو أنه المأمون ؛ ما كل مـا رام البيب يناله خطأ ويخطي عاجز ومهين

اسم الناسخ:
-
تاريخ النسخ:

نسخ ؛ تعود لـ ق

مكان النسخ (إن وُجد):

-

نوع الخط:

نسخ

عدد الأوراق: عدد الأسطر: المقاس : X سم

عدد الأوراق : 75 ؛ عدد الأسطر : 17 ؛ المقاس : 21.5×15 سم.

اللغة
مكان حفظ المخطوط :
رقم الحفظ:

239 / الإفتاء

ملاحظات عامة:

نسخة مجدولة كتبت بالمداد الأسود واستعمل الأحمر في مايراد تمييزه ، يوجد خاتمة واضحة للمخطوطة.