تفسير القرآن

وصف المخطوطة:

تفسير القرآن هي مخطوطة تصنف ضمن علم التفسير. لمؤلفيها محمد بن أحمد المحلي المتوفى سنة 864هـ وعبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911هـ ونسخت في القرن الحادي عشر هجري تقديرًا بخط النسخ. بلغ عدد أوراقها 364ورقة، وعدد الأسطر 21، بمقاس 21×13سم. بداية المخطوطة: (الحمد لله حمداً موافياً لنعمه مكافيا لمزيده... هذا ما اشتدت إليه حاجة الراغبين في تكملة تفسير القرآن الكريم الذي ألفه الإمام العلامة المحقق جلال الدين محمد بن أحمد المحلي) ونهاية المخطوطة: (...{غير المغصوب عليهم} وهم اليهود {ولا} وغير {الضالين} وهم النصارى ونكتة البدل إفادة أن المهتدين ليسوا يهودياً ولا النصارى آمين تم) وكتبت هذه المخطوطة بمداد أسود والآيات عليها خطوط تنبيه بالأحمر، فيها تعقيبة، النص داخل جدولين أحمر وأزرق، في الهوامش بعض التصويبات وعلامة المقابلة ورموز القرآن منها حرف (ع) وهو يفيد في مصاحف القارة شبه الهندية أن هذا الموضع أو قريبا منه موضع ركوع، الصفحة الأولى فيها زخرفة وتذهيب، من البقرة إلى نهاية الإسراء تكميل جلال الدين السيوطي ومن الكهف إلى الناس مع الفاتحة هو بداية تفسير جلال الدين المحلي، في أولها وآخرها أختام تملك باسم (عبدالحكيم قندهاري) مؤرخ سنة 1132هـ، بعد نهاية جزء السيوطي جاء تاريخ التأليف محددا باليوم في سنة 870هـ وفي الحاشية أن التبييض سنة 871هـ

عنوان المخطوطة :

تفسير القرآن

موضوع المخطوطة:
عنوان آخر (عنوان فرعي):

-

وتاريخ وفاته (إن وُجد):

ت 864هـ ,ت 911ه

بداية المخطوطة:

الحمد لله حمداً موافياً لنعمه مكافيا لمزيده... هذا ما اشتدت إليه حاجة الراغبين في تكملة تفسير القرآن الكريم الذي ألفه الإمام العلامة المحقق جلال الدين محمد بن أحمد المحلي.

نهاية المخطوطة:

...{غير المغصوب عليهم} وهم اليهود {ولا} وغير {الضالين} وهم النصارى ونكتة البدل إفادة أن المهتدين ليسوا يهودياً ولا النصارى آمين تم.

اسم الناسخ:
-
تاريخ النسخ:

ق 11 هـ تقديرا

القرن: هـ:
مكان النسخ (إن وُجد):

-

نوع الخط:

نسخ

عدد الأوراق: عدد الأسطر: المقاس : X سم

عدد الأوراق: 364. عدد الأسطر: 21. المقاس: 21×13سم.

اللغة
رقم الحفظ:

769

ملاحظات عامة:

كتبت بمداد أسود والآيات عليها خطوط تنبيه بالأحمر، فيها تعقيبة، النص داخل جدولين أحمر وأزرق، في الهوامش بعض التصويبات وعلامة المقابلة ورموز القرآن منها حرف (ع) وهو يفيد في مصاحف القارة شبه الهندية أن هذا الموضع أو قريبا منه موضع ركوع، الصفحة الأولى فيها زخرفة وتذهيب، من البقرة إلى نهاية الإسراء تكميل جلال الدين السيوطي ومن الكهف إلى الناس مع الفاتحة هو بداية تفسير جلال الدين المحلي، في أولها وآخرها أختام تملك باسم (عبدالحكيم قندهاري) مؤرخ سنة 1132هـ، بعد نهاية جزء السيوطي جاء تاريخ التأليف محددا باليوم في سنة 870هـ وفي الحاشية أن التبييض سنة 871هـ.